القصة
تبدأ الأحداث حيث يجد الزوجان البالغين في السن نفسيهما يستخدمان الكحول لخلق جو من الانزعاج والألم العاطفي بينهما. يقومان بذلك من خلال استغلال وتلاعب الشبان الذين يقيمون في المنزل، وذلك بهدف تصعيد مشاعر الضغينة والألم بينهما. تتصاعد التوترات والصراعات بين الزوجين والشبان خلال هذه الليلة المثيرة للضجر، مما يؤدي إلى مواجهات عاطفية ولحظات مشحونة بالإحباط.