القصة
تدور أحداث هذا الفيلم حول صيف عام 1991 حين يتم العثور على المرأة المسنة غيسلاين مارشال مقتولة في قبو منزلها مع رسالة "عمر قتلني" مكتوبة بجانبها بدمها الخاص. على الرغم من عدم وجود دلائل جنائية أو دنا، يتم إدانة عامل الحدائق المغربي عمر رضاد وحكم عليه بالسجن لمدة 18 عامًا في سجن فرنسي. مندهشًا من القضية، ومقتنعًا ببراءته، ينتقل الصحفي بيير-إيمانويل فوجرينار إلى نيس للتحقيق وكشف الحقيقة... دراما جريمة فرنسية قوية ومثيرة تستند إلى قصة حقيقية ملحمية.